تحضير نص ارض الوطن
التعريف بالكاتب:
محمود تيمور (1894-1973 م): كاتب قصصي مصري، ولد في القاهرة في أسرة اشتهرت بالأدب؛ نال إنتاجه القصصي جائزة مجمع اللغة العربية بمصر وحصل على جائزة الدولة للآداب سنة 1950م.
أفهم النص:
عمّ يتحدّث النّصّ؟ عن الحنين للوطن.
ماذا يمثل الوطن بالنسبة للكاتب؟ لماذا؟ الدم الذي يجري في العروق لأنه عاش وترعرع فيه.
بم شعر الكاتب حين همّ بمغادرة أرض الوطن ؟ بالأسى والشّجون...
بم أحسّ الكاتب حين أشرع بصره من الطّاق؟ بشعور وحشة وانقباض .
لماذا شعَر الكاتبُ بالوحشة و الانقباض عند مغادرة الوطن؟ لأنه أيقن أنه فصل عن الوطن.
لم يَحِنُّ الإنسان إلى وطنه ؟ لأنّه جزء منه و لن نجد مكانا مثله أو فضلا كفضله.
ماذا أيقن حينها ؟ أنّه فصل عن وطنه.
إلام يتودّد؟ إلى وطنه.
كيف فسّر الكاتب شعوره بالأسى تجاه وطنه ؟ شبّهه بإنسان بينهما نسب وقربى.
بم شبه الشاعر وطنه؟ كأنّكَ إنْسانٌ حيٌّ يجري فيِ عُروقِكَ منَ الدّمِ ما يجرِي فى عُرُوقِي.
لم بكى الكاتب؟ لأنه سيهزه الشوق والحنين للوطن.
ماهي الأسئلة التي خاطب بها الكاتب الوطن ؟ ما أنْتَ أيُّها الوطنُ؟ ومَاذَا فيكَ من سرٍّ يُهيِّجُ كَوَامنَ الشَّجَن؟ وهلْ أنتَ أوّلا وأَخِيراً إلاّ أرضٌ وماءٌ؟
هل حقا الوطن مجرد تراب وماء ؟ لا بل هو الدماء التي تسري في العروق والشخصية المتميزة عليها يتجلى الطابع الأصيل لما نحن عليه من ملامح وصفات.
ماذا اعتبر الكاتب الوطن؟ الوطن هو وهو الوطن، أختصره في قوله : " وطني أنا... أنا وطني" .
ماذا يقع له كلمّا أراد الرحيل عنه ؟ تسيل دمعة من عينه يندى بها جفنه.
متى يلتوي قلبه وينفطر من وجد وتحنان ؟ كلّما ابتعد عن أرض وطنه.
هل يستطيع الانفصام عنه؟ لا.
بم تمتاز قبضة تراب الوطن وغَرْفَة مائه عن غيرهما ؟ يختلط في قبضة الوطن عبير النّفس، وتمتزج دماء الروح بغَرْفة الماء ، وفيهما تسكن البذرة الصّحيحة لمعالم الشّخصيّة المتميّزة ، وعليها يتجلّى الطّابع الأصيل وسمات.
اعتبر الكاتب نفسه قطعة من وطنه ، فما علاقة هذه القطعة به؟ انفصلت عنه وستظل متعلّقة به وتفنى فيه، فقد انبثقت منه وإليه تعود.
أثري رصيدي اللغوي:
انقباض : حزن وغمّ.
أشرعت : وجّهْتُ.
أيقنت : تأكّدت.
الأسى : الحزن.
لزامك: البقاء معك.
اللحمة : النّسب والقرابة.
ما خطبك : ما شأنك.
كوامن : أحاسيس دفينة.
مشارف :أعالي.
نياط : عروق القلب.
أمراس: حِبَال.
ينفطر : ينشق.
وجْد : حُبّ.
تحنان : شوق.
انبثقت : صدرت.
انفصام : انقطاع.
الفكرة العامة:
حرقة الكاتب لفراق وطنه والإشادة بمكانته في قلبه.
مكانة الوطن وأفضاله عند الكاتب جعلت حالته تسوء على فراقه.
عاطفة حب ووفاء للوطن ، وعاطفة شوق ولهفة للرجوع إليه.
تصوير الكاتب علاقته بوطنه واشتياقه إليه وهو في ديار الغربة.
الأفكار الأساسية:
الفقرة الأولى[أشرعت ... الوطن]:
بم أحسّ الكاتب حين أشرع بصره من الطّاق؟ بشعور وحشة وانقباض.
ماذا أيقن حينها ؟ أنّه فصل عن وطنه.
الفكرة الأساسيّة الأولى:
وحشة الكاتب وأساه لفراق وطنه.
نار البعد عن الوطن تكوي الكاتب.
وصف الكاتب معاناته لحظة مغادرته الوطن.
الفقرة الثانية[وطني... وسمات]:
كيف فسّر الكاتب شعوره بالأسى تجاه وطنه ؟ شبّهه بإنسان بينهما نسب وقربى.
بم شبه الشاعر وطنه؟ كأنّكَ إنْسانٌ حيٌّ يجري فيِ عُروقِكَ منَ الدّمِ ما يجرِي فى عُرُوقِي.
ماذا يقع له كلمّا أراد الرحيل عنه ؟ تسيل دمعة من عينه يندى بها جفنه.
متى يلتوي قلبه وينفطر من وجد وتحنان ؟ كلّما ابتعد عن أرض وطنه.
بم تمتاز قبضة تراب الوطن وغَرْفَة مائه عن غيرهما ؟ يختلط في قبضة الوطن عبير النّفس، وتمتزج دماء الروح بغَرْفة الماء ، وفيهما تسكن البذرة الصّحيحة لمعالم الشّخصيّة المتميّزة ، وعليها يتجلّى الطّابع الأصيل... وسمات.
الفكرة الأساسيّة الثانية:
مكانة الوطن في قلب الكاتب سرّ حزنه على فراقه.
بيان الكاتب ماهية الوطن وحقيقته في قلب المواطن.
الوطن والكاتب ، قصّة حب لا تنتهي.
الفقرة الثالثة[ما أنت... لا انفصام]:
اعتبر الكاتب نفسه قطعة من وطنه ، فما علاقة هذه القطعة به؟ انفصلت عنه وستظل متعلّقة به وتفنى فيه، فقد انبثقت منه وإليه تعود.
الفكرة الأساسيّة الثانية:
العلاقة الوطيدة بين الكاتب ووطنه .
وطنيّة الكاتب الكبيرة وراء حنينه الشّديد.
بيان الكاتب العلاقة الوطيدة والحميمية التي تربطه بوطنه.